نظرت إلى النتيجة اليوم صباحا...
السبت.. ما زلت محتفظا بجرعة معقولة من المسكن الذي تجرعته يوم ابتعادي عنك، فبالأمس قضيت أحلى أيام حياتي، فقط لأنني كنت بعيدا عنك، أنظر إلى ساعتي كل حين متسائلا "متى ينتهي هذا اليوم؟"، فأفيق من السؤال على حقيقة أنني ما أزال أقبع في أول أيام الأسبوع، أيام القرب منك!