بدون كلام كثير
مجرد سطور قصيرة
أحاول فيها أن أعبر عن الفرحة الكبيرة التي أعيشها
بسقوط طرابلس بيد الثوار والأنباء المتواترة عن اقتراب سقوط طاغية ليبيا القذافي
وغصب عني لابد أن أقول "باي باي قذافي" و"إلى مزبلة التاريخ" اللهم لا شماتة!!
في نفس الوقت الذي تتوق فيه النفس لسماع أنباء سقوط سفاح سوريا قريبا
وسقوط كل خائن في بلادنا العربية والإسلامية
إنها لحظات تختلط فيها الفرحة بالنصر بالخوف من المستقبل والمجهول
لا سيما وقد صارت بلاد المسلمين مستباحة لأعدائها
ولا حول ولا قوة إلا بالله
والله أسأل أن يخلف علينا وعلى جميع المسلمين خيرا مما فات
وأن يمكن للحق والعدل ولكلمته في الأرض
آمين...
الحمد لله !
ReplyDeleteوبإذن الله ستتوالى الإنتصارات في كل البلدان العربية !
يا مسهل عقبال الباقى..شهر الانتصارات بحق..
ReplyDeleteالأستاذ/ ع. سالم
ReplyDeleteالدكتور/ ابراهيم
لا نملك جميعا إلا الدعاء، وما أظن أن لدينا سلاحا أقوى منه، فالله هو نعم المولى ونعم النصير.
تحياتي على المرور والتعليقات الطيبة وكل عام وأنتم بخير
مساء الورد
ReplyDeleteكل شريف في هذا الوطن أحس بفرحة
تغمره بسقوط مجنون العرب الأول الذي
لم ينازعه أحد مطلقاً في جنونه والحمد
لله اليوم نحتفل في ليبيا وبإذن الله
غداً نحتفل في سوريا نعم كان الثمن
غالي ولكن كيف تتطهر الأرض إن لم
تسيل فوقها دماء الأبرار ...
كل عام ونحن من نصر إلى آخر
تحياتي
أخى الفاضل
ReplyDeleteالحمد لله الذى أعز أخوتنا فى ليبيا بهذا النصر والفتح العظيم ونحن فى انتظار قضاء الله مع الأخوة فى سوريا واليمن وإن شاء الله بالنصر المبين
جزاك الله خيراً
الأخ ريبال..
ReplyDeleteتشرفت بمرورك وأهلا وسهلا بك.
الأستاذ محمد الجرايحي...
آمين!!!