بالأمس حصلت على أجازة استثنائية من عملي.
خرجت من بيتي باكرا صباحا في مناسبة استثنائية.
إياد الدين.. ولدي الأكبر.
الأمس كان أول يوم له بالمدرسة.
صحيح أنه ما زال في مرحلة كي جي 1.
إلا أنه قد وضع قدمه على طريق طويل قد لا ينتهي بأمر الله قبل 18 عاما!!
كان يوما سعيدا.
ذهبنا جميعا أنا وأمه وجده وجدته و...
إلى مدرسته التي تبعد عنا حوالي كيلومتر واحد.
"معهد طلائع الأزهر النموذجي"
كان يوما قصيرا، الكثير من الأطفال كلهم في نفس عمر إياد الدين.
أقاموا حفلة ترحيب بسيطة.
أراني أنظر إليه وقد شب وصار رجلا نافعا لأمته ولدينه وطائعا لربه قبل أي شيء.
أراني أشير إليه بين هامات القوم وقد بلغ من العلى ما لم أبلغه.
وما ذلك على الله بعزيز...
بلغني أن السماح بالتعليقات كان مغلقا على هذه التدوينة من بعض المتابعين على الفيس بوك، وقمت بالتأكد من ذلك حيث كان الخطأ بسبب استخدام الواجهة الجديدة في بلوجر، وقد قمت بعلاجه.
ReplyDeleteأهلا وسهلا بالتعليقات من المتابعين وأصدقائي الأعزاء.
تعليقك يعني لي الكثير فشكرا لك!
أخى الفاضل: Bahaa Talat
ReplyDeleteمبروك لإياد الدين أول أيام الدراسة حفظه الله تعالى ورعاه وجعله قرة عين لك ولوالدته والأسرة الكريمة