كلمات بسيطة، وجدتني اليوم بحاجة إلى أن أهديها إلى وطني، ذلك الوطن الذي يواجه رياحا عاتية، رياحا تستهدف أمنه وأمن أبنائه وحاضرهم ومستقبلهم، تستهدف مقدراتهم، رياحا تستهدف معتقداتهم وأصولهم وجذورهم، تستهدف أمة بأكملها يقودها، تستهدف منارة الإسلام الأولى.
كم أحبك يا وطني!
كم أحبك يا مصر!
لا تَسْتَكِنْ وارْمِ بِثِقَلِكَ في الحَيَاةْ *** ما زَالَ فِيهَا بَعْضُ أَطْواقِ النَّجَاةْ
فامْدُدْ يَدَيْكَ لِتَلْتَقِطْ طَوْقًا لَكَ *** واشْكُرْ هَدِيَّةَ مَنْ بِلا أَجْرٍ رَمَاهْ
إنَّا نَمُدُّ إِلَى السَّمَاءِ أَكُفَّنَا *** والقَلْبُ يَدْعُو والجَوَارِحُ والشِّفَاهْ
بهاء طلعت نظم حكاية .....مش معقول ،هذه الدعوة اظهرت الكثيروالكثير من البدعين
ReplyDeleteالفاروق
الفاروق..
ReplyDeleteلا أستطيع قراءة تعليقك ولم يصلني ما تقصده.
سامحني.
ماشاء الله .. أبيات في غاية الجمال والرونق ..
ReplyDeleteيبدو كما قال استاذ فاروق ان هذه الجدارية تكشف لنا المواهب المكنونة ..
بالنسبة لكلماتك على المدونة .. طبعا يمكنك أخذها فهي ملك لك .. وحتى اذا اعجبك شيئا مما اكتب يحق لك أن تاخذه .. فالحقوق غير محفوظة :)
وجع البنفسج..
ReplyDeleteأشكر لك كلماتك المشجعة.. ربنا يستر ويكون الجميع رأيه كما رأيك..
أشكرك مرة أخرى على كرمك، وثقي تماما أن الحقوق لن تكون محفوظة طبعا :)
تقبلي تحياتي..